جودة حياة الفرد الشخصية

إِذَا كُنْت بِحاجة لِمعْرِفة نِقَاط قُوَّتك واسْتثْمارهَا بِشَكل صحيح واستخدام اَلقُدرة اَلتِي وهبهَا اَللَّه لَك بِالطَّريقة اَلسوِية الصَّحيحة المناسبة لِطموحاتك ، أو إِذَا كُنْت تُعَانِي مِن إِدارة مَشاعِرك أو إِدارة وَقتِك أو كُنْت ذَا شَخصِية يُسيْطِر عليْهَا الغضب أو تُعَانِي مِن مُشكلَات مُزْعِجة تُؤثِّر على حَياتِك مِثْل عَجزِك عن التَّواصل مع مِن حَولَك ، أو مَررَت بِمراحل التَّوَتُّر العصَبيِّ فِي الحيَاة ، لَديْنَا اَلحَل الأمْثل فِي مَركَز قِيادة الإرْشاد حَيْث يُسْعِده أن تَكُون أحد المسْتفيدين مِن جلساته الإرْشاديَّة لِتنعُّم بِجوْدة الحيَاة بِإذْن اَللَّه